مختصرات
انتظروا قريبا صدور كتاب عن الطوارق تاريخاوحاضرا ومستقبلا للكاتب والديبلوماسى العراقى الكبير همام هاشم الالوسى المقيم حاليا فى المغرب انتخاب الاخ والصحفى الكبير عادل اقليعى رئبساللرابطة المغربية للصحافة الالكترونية موقع شباب الطوارق: خرق البريد الخاص لمشرف العام لموقع أزواد منذ ثلاثة أيام، من قبل العملاء والخونة... الذين تستخدمهم مالي ونيجر لهذه الأغراض، ولكن تم إسترجاع البريد ولله الحمد...إلا أنه فارغ من كل شيئ.... من المشرف العام... موقع شباب الطوارق: حركة النيجريين من آجل العدالة تتفاوض مع الحكومة النيجرية في الجماهيرية ومعه بقية الفصائل الأزوادية... . المشرف العام: موقع شباب الطوارق يرحب بكم بمناسبة إقتتاح موقعه الجديد المشرف العام: أهلا وسهلا بكم يا شباب توماست وننتظر مقالاتكم ومساهماتكم لاغناء هدا المولود الجديد المشرف العام: إنتخاب الكاتب والصحفى الطوارقى محمد حمادة الانصارى عضوا بالمكتب الوطنى للرابطة المغربية للصحافة الالكترونية المشرف العام: المشرف العام الطوارق ينتظرون ان ستفر عن مفاوضات الجماهيرية قرارات جريئة وصادقة من حكومتي مالى والنيجر المشرف العام: الصحراء الغربية مغربية الهوية... ...... . دول الساحل والصحراء: حرب على القاعدة وأخرى على النفوذ

dimanche 25 janvier 2009

تصفية باهنغا هدف توماني توري الأول ومالي تعلن خروجه من اتفاق الجزائر

أعلنت وزارة الدفاع في مالي أن 31 من متمردي التوارف من المجموعة التي يقودها باهنغا قضوا أول أمس، في منطقة بوريسا شمال شرقي مالي خلال ''هجوم'' شنه الجيش الحكومي.وقالت وكالة الأنباء الفرنسية نقلا عن مسؤول عسكري في الوزارة أن ''لا هدنة مع مجموعة إبراهيم اغ باهنغا، فهو لم يعد يخضع لاتفاق الجزائر ونعامله على هذا الأساس''.أوضحت وزارة الدفاع في مالي في بيان ''اثر هجوم شنه الجيش المالي دمرت قاعدة إبراهيم اغ باهنغا في بوريسا''. وقال البيان إن الحصيلة لدى المتمردين 31 قتيلا ومجموعة من الأسرى ومصادرة أربع سيارات حاملة للأسلحة وذخائر. وقال البيان ''بينما بالنسبة إلى القوات المسلحة الوطنية: لا خسائر''. ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن مسؤول عسكري في وزارة الدفاع المالية أن الهجوم سيتواصل ''سنواصل الهجوم في الأيام المقبلة والأسابيع المقبلة، ونملك الوسائل اللوجستية لذلك''. وأضاف ''لا هدنة ضد مجموعة إبراهيم اغ باهنغا. لم يعد يخضع لاتفاق الجزائر (الموقع في 2006) ونعامله على هذا الأساس''. ويعكس هذا التطور تأكيدا لما سبق لـ''الخبر'' ذكره عن أعضاء من الجناح المعتدل في التحالف من أجل التغيير أن باهنغا لم يعد يحظى بظل الجزائر بعد خرقه للهدنة في عدة محطات، ما جعل الموقف الجزائري في حرج على خلفية عدم تطبيق الاتفاق الموقع بتسهيل منها منذ ثلاث سنوات.وكان الرئيس المالي أمادو توماني توري صرح مطلع الأسبوع أن ''كل الوسائل العملية ستجند؛ لأن ضمان أمن بلدنا لا يقدر بثمن''. إلا أن الرئيس أكد مجددا رغبته في تطبيق اتفاق السلام الموقع في 2006 بالجزائر مع مجموعات المتمردين الطوارق الأخرى في التحالف من أجل الديمقراطية والتغيير

0 commentaires:

  © Blogger templates The Professional Template by Ourblogtemplates.com 2008

Back to TOP