مختصرات
انتظروا قريبا صدور كتاب عن الطوارق تاريخاوحاضرا ومستقبلا للكاتب والديبلوماسى العراقى الكبير همام هاشم الالوسى المقيم حاليا فى المغرب انتخاب الاخ والصحفى الكبير عادل اقليعى رئبساللرابطة المغربية للصحافة الالكترونية موقع شباب الطوارق: خرق البريد الخاص لمشرف العام لموقع أزواد منذ ثلاثة أيام، من قبل العملاء والخونة... الذين تستخدمهم مالي ونيجر لهذه الأغراض، ولكن تم إسترجاع البريد ولله الحمد...إلا أنه فارغ من كل شيئ.... من المشرف العام... موقع شباب الطوارق: حركة النيجريين من آجل العدالة تتفاوض مع الحكومة النيجرية في الجماهيرية ومعه بقية الفصائل الأزوادية... . المشرف العام: موقع شباب الطوارق يرحب بكم بمناسبة إقتتاح موقعه الجديد المشرف العام: أهلا وسهلا بكم يا شباب توماست وننتظر مقالاتكم ومساهماتكم لاغناء هدا المولود الجديد المشرف العام: إنتخاب الكاتب والصحفى الطوارقى محمد حمادة الانصارى عضوا بالمكتب الوطنى للرابطة المغربية للصحافة الالكترونية المشرف العام: المشرف العام الطوارق ينتظرون ان ستفر عن مفاوضات الجماهيرية قرارات جريئة وصادقة من حكومتي مالى والنيجر المشرف العام: الصحراء الغربية مغربية الهوية... ...... . دول الساحل والصحراء: حرب على القاعدة وأخرى على النفوذ

jeudi 19 février 2009

تكللت الوساطة الجزائرية أخيرا بإعادة السلم إلى المناطق الشمالية لدولة مالي



تكللت الوساطة الجزائرية أخيرا بإعادة السلم إلى المناطق الشمالية لدولة مالي المحاذية للحدود الجنوبية للبلاد، حيث احتضن أمس مهبط الطائرات بمدينة كيدال التي كانت مسرحا لمعارك طاحنة بين الجيش النظامي والمتمردين التوارڤ (سابقا)، حفلا تم خلاله تسليم ما لا يقل عن 500 عنصر من المتمردين سلاحهم، بعد تأجيله لأكثر من مرة، وأعلنوا انضمامهم لاتفاق السلام الموقع في الجزائر.



وقد أشرف على عملية تسليم الأسلحة، كل من الجنرال كافوغونا كوني، وزير الإدارة الإقليمية والجماعات المحلية المالي، وعبد الكريم غريب، سفير الجزائر بباماكو بصفته الجهة التي لعبت دور الوسيط في النزاع منذ تفجره، ونجح في جمع الطرفين إلى طاولة الحوار في أكثر من مرة، خلصت إلى توقيع الطرفين لاتفاق في جويلية 2006 بالجزائر، ينهي مظاهر التسلح في المنطقة، وهو الاتفاق الذي خرق أكثر من مرة قبل أن يتدخل الجيش النظامي في النهاية ويحسم الأمر بتشتيت عناصر أكبر فصيل متمرد في المنطقة، وهو الذي يقوده الزعيم إبراهيم آغ باهانغا.

  • وتنتمي العناصر الـ 500 التي ألقت سلاحها، إلى التحالف الديمقراطي من أجل التغيير في شمال مالي، وهو الطرف الرئيس في اتفاق الجزائر والتنظيم الذي رفع السلاح في وجه الحكومة المركزية في باماكو، على خلفية مطالبتهم بتوزيع عادل لمتطلبات التنمية للمناطق الشمالية مقارنة بالمناطق الوسطى والجنوبية لدولة مالي، متهمين حكومتها بالتمييز العرقي بين الزنوج الذين يسيطرون على السلطة، والرجال الزرق (التوارڤ) البدو الرحل الذين يتمركزون في الشمال.
  • واعتبر السفير غريب بالمناسبة في مداخلة له خلال الحفل، ما حصل أمس بـ "الخطوة الجديدة والحاسمة التي تحققت على طريق تجسيد الالتزامات التي أكدنا عليها بإلحاح في إطار اتفاق الجزائر"، مشيرا إلى أن "هذا النجاح يعد أيضا ترجمة للإرادة الراسخة للجزائر، التي لم تدخر أي جهد من أجل مساعدة شعب مالي الشقيق على العودة لانتهاج طريق السلام والاستقرار والتنمية".
  • وأهم ما ميز حفل تسليم أسلحة المتمردين السابقين، هو حضور بعض المحسوبين على الزعيم إبراهيم آغ باهانغا، الذي لا زال يرفض الانصياع لاتفاق الجزائر، ما يعني أن انشقاقا قد حصل على مستوى جناح هذا الزعيم التارڤي، الذي لا يزال يجهل مكان تواجده، منذ أن غادر التراب المالي هربا من الهجوم الذي قاده الجيش النظامي مطلع الشهر الجاري على معاقل أنصار باهانغا.
  • ويرفض باهانغا ومن تبقى من أنصاره اتفاق الجزائر على خلفية تشدد الحكومة المركزية في باماكو في تعاطيها مع قضية إطلاق سراح الموقوفين لديها من عناصر التوارڤ، في الوقت الذي التزم فيه المتمردون (سابقا) بإطلاق عشرات الجنود النظاميين، الذين كانوا موقوفين لديها، وهو ما دفعه لحمل السلاح مجددا بعد هدنة وجيزة، مفضلا الانخراط في مسعى جديد بوساطة ليبية.

Read more...

انضمام مئات من المتمردين الطوارق لمسار السلام خطوة بالغة الأهمية

اعتبر الوزير المنتدب المكلف بالشؤون المغاربية والإفريقية الجزائرى عبد القادر مساهل انضمام أكثر من 500 مسلح من عناصر التحالف الديمقراطي من أجل التغيير في شمال مالي إلى مسار السلام "خطوة بالغة الأهمية" .


وقال مساهل إن هذا الاجراء الذى تم الاعلان عنه اليوم (الثلاثاء) بحضور سفير الجزائر في مالي عبد الكريم غريب "خطوة بالغة الأهمية"، معتبرا إياه ثمرة للاتفاق الموقع بين التحالف وحكومة مالي في الجزائر في يوليو 2006 .



وينص اتفاق الجزائر على نزع أسلحة المتمردين الطوارق واعادة ادماجهم .



وأشار الى ان الأمر يتعلق بمرحلة بالغة الأهمية في تسوية الوضع في إقليم كيدال بشمال شرق مالي ، مؤكدا أن عودة 500 عنصر من التحالف وانضمامهم للقوات المالية والقوات الخاصة يعد خطوة حاسمة في اقرار السلم والاستقرار في هذه المنطقة.



وأضاف أن هذه الخطوة تعد حدثا ينبغي إدراجه ضمن إرادة الجزائر في مساعدة أشقائها الماليين على اقرار السلم والاستقرار اللذين هم بأمس الحاجة لهما من أجل التفرغ لقضايا التنمية .



وكان مئات المتمردين الطوارق قد توجهوا اليوم إلى كيدال للمشاركة في احتفال عام بعودتهم الى عملية السلام .

Read more...

  © Blogger templates The Professional Template by Ourblogtemplates.com 2008

Back to TOP